أضللني عن الطريق
أنا الطامع في خطأي
إن كان نصيبي أنتِ
سأكون على صواب
على صواب
أضللني عن الطريق
الطريق صافٍ لكنني مشوش
أريد خيطاً من حبكِ لأحلم به
يا ناصرتي دائماً
يا ملاذي الأخير
معك ربما يتغير كل شيء
بنظرة منكِ قد أصدق
رفيقة الطيور
لم تُصبحي منافسة لشجرة الليل
لا أحد في بحر حزنه أصبح مصباحاً ساخناً في الليل
لا يعرف أين الطريق
ولا من هو الرفيق
لا يستطيع المخاطرة
ولا يعرف ما هو الخطر
أضللني عن الطريق إن كان طريقي بعيداً عنكِ
اكسر قلبِ المتألم
فالموت في الحب هو السبيل